[center]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من أصلح مابينه وبين الله ، حفظه الله في :
* حياته : " وهو يتولى الصالحين " .
*وفي منامه : " تأمل حفظ الله لأصحاب الكهف ، وكيف أصاب الكلب بركة حفظهم " .
* وبعد مماته : " وكان أبوهما صالحا " .
فاللهم أصلحنا وأصلح بنا ولنا .
( د . عمر المقبل ) .
***********
( مثلهم كمثل الذي أستوقد نارا فلما أضاءت ماحوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون ) .
قال : " بنورهم " ولم يقل : " بنارهم " ، لأن النار فيها الإحراق والإشراق ، وأبقى عليهم مافيه الأذى والإحراق ، وكذلك حال المنافقين ! ذهب نور إيمانهم بالنفاق ، وبقي في قلوبهم حرارة الكفر والشكوك والشبهات تغلي في قلوبهم .
( ابن القيم )
**********
عندما تتصف المرأه بخصال تشينها خلقا ودينا ، فإنها تجتهد في توريط بنات جنسها بذلك ، مستغله مكانتها وطيبة كثير من النساء ، فتوردهن - بمكرها - المهالك ، قف وتأمل قصة امرأة العزيز مع نسوة المدينه ، فبعد أستنكار الباطل ، أصبحن للشر أعوانا !
(أ . د . ناصر العمر )
*********
أستحضار دائم :
قال تعالى عن آل فرعون : -
"النار يعرضون عليها غدواً وعشياً"
قال ابن سيرين : كان أبو هريره يأتينا بعد صلاة العصر فيقول عرجت ملائكه ، وهبطت ملائكه ، وعرض آرل فرعون على النار !
فلا يسمعه أحد إلا يتعوذ بالله من النار .
*********
][size=24]color=red]جـــــوال تدبر أ . د . الشيخ ناصر العمر [/color][/size]